السبت، سبتمبر ١٣، ٢٠٠٨

خرابيش

ســنمر

ونمضي

وسنتلو الفاتحة مرارا

لن تثمر آيات رجائي

فالميـت لا تحييــه رجاءات

ولا أصوات تتهدج ببعض الدمعات


ستمر القافله

وقوافل اخرى تأتي تباعا

لن تصمت زفرات سفنهم

لن يصمت صوت رحيلهم

لابـد ستتوجع

مهما طال بك العمـر


او مرت بك أزمات

هناك ١٢ تعليقًا:

إِيمَان عَاطِفْ يقول...

لابد ستتوجع....
ولا بد ان تشفى نفسك بنفسك من تلك الوجعات
ربما تعبر عن حالى بتلك الاونة
لكن الحمد لله

شهيدة
احبك فى الله

اريدك بأمر ربما تحادثينى ان سمحتى
ايميلى بالمدونة
شكراحبيبتى

مـــروة كمــال يقول...

كلمات رائعة .. مؤثرة.. معبرة

بارك الله فيك

غير معرف يقول...

جُزيتِ خيرًا
معبرة للغاية..
عن الوضع العام .. والخاص كذلك
"لابـد ستتوجع".....

غير معرف يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
غير معرف يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
غير معرف يقول...

بارك الله فيكم وحفظكم ورعاكم
بوست جميل
ربنا يبارك
تقبلوا مرورى

شهيدة يقول...

ايمان عاطف

حياكِ ربي

واحبك الذي فيه احببتني


مروة كمال

رأي اعتز به

شرفتيني :)


إسلام ناجح

هون الله عليك وخفف عنك :)

القعقاع

اهلا بك

شرفتني

غير معرف يقول...

جميلة هي الصدفة والخواطر التي جمعتنا ..

يقين النصر يقول...

شهيدة ...
مش لايق عليكى الاكتئاب اللى فى الكلام ده ..
الاكتئاب ده خليه ليا ...
لا بد ستتوجع مهما طال بك العمر ..
عندك حق ..

شهيدة يقول...

استاذ سلطان الجميري

يقين النصر



حييتمــا

ibn_abdel_aziz يقول...

لن تثمر آيات رجائي

فالميـت لا تحييــه رجاءات

ولا أصوات تتهدج ببعض الدمعات

ولذلك قال تعالي
" إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم "

ان الله لا يغير ما بقوم من ظلم سائد ولا فقر غالب ولا تخلف مسيطر ولا ذلة مهينة حتي يغيروا من طريقة تفكيرهم واسلوب عيشهم وثقافة متفشية فيهم

وهي قاعدة كونية لا تخص المسلمين فقط
وفيها اشارة الي ان سنن الكون واحدة
وان الاصل في التغيير هي ارادة الشخص في ذلك وان الله لا يصنع معجزة من عاجزين ولا يغير حال الناس بالأماني
ولا بالرضا بحال بحجة انه الواقع

والله اعلم
حت

شهيدة يقول...

استاذ شريف

وعليه صنفوا الامم .. للامم قابله للاستعمار وامم غير قابله للاستعمار

تلك القابله للاستعمار .. حتى لو لم تكن كذلك فتدهور حالها سينتهي بها لنتيجه حتميه " الاحتلال "

وتلك الثانيه مهما تواجدت في ظروف صعبه وظلم وظلام فسينتهي بها المطاف محرره لان نفوس أصحابها كذلك