الأربعاء، أغسطس ١١، ٢٠١٠

كل عام وأنت بخير وصحة ومنة وفضل من الرحمن برأيك لرجوع أرض فلسطين التفاوض ثم الحرب أم الجهاد ثم الجهاد؟ أين صرير قلمك ؟

وأنتم لله أقرب وعلى الحال الذي يرضى

لا هذا وذاك

فلسطين تعود بنهضة أمة
حينها الجهاد سيكون الخاتمة لتغلق الصفحة ..

فلسطين هي ترموتمر الصعود والهبوط للأمة
لن تعود الا بصعودها

هذا لا يعني ان يتوقف الجهاد حتى ذلك الحين !!

الجهاد متلازمة بالتوازي مع نهضة الأمة ...
وله الكلمة الأخيرة التي ستنطقها السيوف ،، لتحرير فلسطين




قلمي موجود ، حي ، يتنفس ولله الحمد
ثمة ما سيأتي بعون الله قريبا .. لكني لا لا زلت أعد له وأجهز

Ask me anything

هناك ١٢ تعليقًا:

غير معرف يقول...

نعم هى ترمومتر الصعود والهبوط للأمه
ولكن هناك شىء عجيب أختى شهيده فى عصررنا هذا تتوفر لدينا كل وسائل المعرفه وكل شىء نراه عيانا بيانا الآن
كل أخبار المسلمين نراها ونعلمها وصرنا نألفها والمجتمع الإسلامى ملىء بالعلماء وهناك صحوه طيبه كبيره تشمل قطاع كبير من الشباب الذين هم بطبعهم أمل أى أمه
وبعد كل ذلك لا حراك
صرخات وأنات وهمهات حزن بطأطأة الرأس أو بمصمصة الشفاه
للنهوض يجب البدء والتحرك الهمه
ولكن كيف فى مجتمع كسول لأقصى درجات الكسل ؟

شهيدة يقول...

إذن سنبقى على ما نحن عليه او ربما يزيد الوضع سوءا حتى يقرر هؤلاء التحرك !
هكذا بكل بساطة

الله لا يحابي أمة الإسلام لأنها مسلمة ، إذا لم تأخذ بما سنّه من أسباب للنهوض

التحرك يبدأ بقراءة الواقع بما فيه من نقاط قوة وضعف ، وحصد الإمكانيات ، ثم التخطيط لما يراد عمله من مشروعات بتعدد مجالها، وبدءاستغلال الامكانيات السابق العلم بها .. ثم التنفيذ .. ثم التنفيذ .. ثم التنفيذ

غير معرف يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
غير معرف يقول...

التخطيط بالعلم والمعرفه بقراءة وإستطلاع الواقع الحى الذى نحياه أى أنه إعتراف بما فينا دون تعظيم فارغ من الحقيقه أو تحقير بعيد عن الإمكانيات المتاحه
وبالتالى سيبدأ ستبدأ تطبيق الخطه بناءا على ما سبق
وإما مجدا بالتحرير أو صعود درجة من سلم الصعود للتحرير

لكن لابد للتخطيط من فريق عمل ولابد لفريق العمل من قائد !!!!!!!!!!

شهيدة يقول...

(التخطيط بالعلم والمعرفه بقراءة وإستطلاع الواقع الحى الذى نحياه أى أنه إعتراف بما فينا دون تعظيم فارغ من الحقيقه أو تحقير بعيد عن الإمكانيات المتاحه
وبالتالى سيبدأ ستبدأ تطبيق الخطه بناءا على ما سبق)

أجل هو كذلك ، ولكل فقره من هؤلاء العالم بها ومن يستطيع القيام بها

(وإما مجدا بالتحرير أو صعود درجة من سلم الصعود للتحرير)

بل درجة درجة أيها الكريم
التغيير يأخذ سنوات وعقوم ربما .. ليس قفزات


(لكن لابد للتخطيط من فريق عمل ولابد لفريق العمل من قائد !!!!!!!!!!)

فكرة قائد يقود الأمة جميعا .. انسها ان أردت ان توفر على نفسك تعب الإنتظار وهمه

الأمة ستقوم بعون الله بجهد تراكمي من مجموعات مجموعات .. على الاقل في خلال الخمس سنين القادمة

جهود جماعيه لكن تبدو متفرقه قليلا كل منها يقوم بمشروع نهضوي معين اما اعلامي او سياسي او تربوي او اقتصادي او ايا كان

كلها تساعد على رفع البنية التحتية لبني الأمة

بعد ذلك الله المستعان .. قد يتغير الوضع لمستوى احسن بكثير ويكون هناك قائد او لا .. الله اعلم .. المهم هذه هي الرؤيه التي لدي واقتنع بها في الوقت الحالي

مصطفى يقول...

كل عام وأنتم بخير..

رمضان كريم :)

مصطفى يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
غير معرف يقول...

((( فكرة قائد يقود الأمة جميعا .. انسها ان أردت ان توفر على نفسك تعب الإنتظار وهمه )))
قد انساها اليوم ومن الممكن غدا وأيضا بعد غد
ولكن كيف أستطيع أن انساها تماما
لم يذكر التاريخ أن الأمه تحركت بدون قائد يتولى قيادة الأمور وذلك على مر جميع العصور

أما عن الجهود الجماعيه فهناك حقا منها الطيب الخالص ولكن معظمها غير منتشر أو غير دائم أو مهاجم
فلا يبقى كما هو

نعم هناك مشروعات كثيره من جماعات كثيره وهناك حراك ولكن تشعرين أنه غير واضح المعالم فهناك دوما صدمات عند الإنتقال من النظريه إلى التطبيق
حاجز الخوف مازال موجودا
فالبداية هى كسر حاجز الخوف

ولابد من تلاقى هذى المشروعات على طاولة حوار من أجل توحيد الهدف ومن أجل تمهيد الطريق للقائد القادم بإذن الله

بورك فيك وبإنتظار صريف قلمك

شهيدة يقول...

مصطفى

وأنتم بخير حال يرضاه الله

الله اكرم

حييت

شهيدة يقول...

(قد انساها اليوم ومن الممكن غدا وأيضا بعد غد
ولكن كيف أستطيع أن انساها تماما
لم يذكر التاريخ أن الأمه تحركت بدون قائد يتولى قيادة الأمور وذلك على مر جميع العصور )

حاول ان تنساها لبعض السنين مقدما .. كل واقع له طابعه الخاص
قد يحدث ما تقول عليه ونرجو ذلك
لكني لا أظنه في القريب .. وأجزم انه ليس شرطا للبدء .. وليس شرطا بالضرورة للنهوض


(أما عن الجهود الجماعيه فهناك حقا منها الطيب الخالص ولكن معظمها غير منتشر أو غير دائم أو مهاجم
فلا يبقى كما هو

نعم هناك مشروعات كثيره من جماعات كثيره وهناك حراك ولكن تشعرين أنه غير واضح المعالم فهناك دوما صدمات عند الإنتقال من النظريه إلى التطبيق
حاجز الخوف مازال موجودا
فالبداية هى كسر حاجز الخوف
)

اخرج قليلا من حيز الجماعات .. وضع الحمل على اكتاف الأفراد ، الجماعات يضيق عليها كثيرا ومرصوده بشكل كبير ودقيق
ما قصدته بالمجموعات ، يعني مجموعة معينه تتفق على مشروع كذا .. مشروع تنموي مثلا ، وغيرهم مجموعه اخرى تعد مشروع اقتصادي .. وثالثه تعد مشروع تربوي وهكذا

في تصوري القاصر فقط .. لا ازعم انها رؤيه واضحه وقوية ، هذا ما بجعبتي حتى اللحظه على الاقل


التكافل فيما بينها وغير ذلك .. خطوة جيده لكن قد لا تكون بالأهمية بمكان في البدايه ، خصوصا لو كانت العراقل الأمنية لمثل هذه التجمات الكبيره " تجمع مجموعات " .. اكبر من كونها مجموعه فقط تعمل على مجال معين .. بصورة اكتر تورية من تجمع كامل يوحي بشمولية في المجالات .. ويجعلها هذا اسهل في الاستهداف

غير معرف يقول...

جزاك الله خيرا ووجهة نظر طيبه
وحقا الحمل الآن على الأفراد الذى بالطبيعى سيتحول فيما بعد إلى حمل على المجموعات
فلابد لكل فرد أن يكون له هم أو يكون له رساله له هدف يسعى ويجد ويجتهد من أجله يسير إليه لا يخشى أى عراقيل تقابله مستعينا بالله ومتوكلا عليه آخذ بالأسباب
فبنظره بسيطه لصفوف الملتزمين كم منهم يحمل هما لا يكاد يفارق تفكيره
أسأل الله العفو والعافيه
اللهم استخدمنا ولا تسبدلنا

سلمت يمناك بما جادت بطيب وجهة النظر

شهيدة يقول...

حييت