الاثنين، يوليو ١٢، ٢٠١٠

و يرحلون ..



يا راحلين إلى السماء وحاملي زواجل سلامنا إليهم
ترحلون ونحن نمددكم بالزواجل
وترحلون ونمددكم بالزواجل

نحن لا نحسن إلا المدد
فالقوافل لا تعرف أمثالنا

أو لعلها - تعلل المشتاق - .. لم تأت بعد



ـــــــــ


لم يكن ذلك الإنعتاق يوماً خياراً

طابوا فطاروا

من يطيب كيف يمكث !
تغار عليهم السماء أن ينالهم خبث ,,





شهيــدة ..
( يارب )



هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

يا غرباء الأرض اثبتوا على عقيدتكم, فسيأتي اليوم الذي تعتقون فيه كما عتقنا, ولعلكم تطيبون كما طبنا, وتطيرون إلينا, ننعم بكم يا أهل الخير والصلاح.

لا تملوا إرسال الزواجل.