فاض منهم الحب فحملوا الروح هدية القدوم عليه
،
فبادلهم وأبى إلا أن تكون ضيافتهم في دار زرع كرامتها بيده ..
الجمعة، مايو ٣١، ٢٠١٣
معاذ ..
وعيناك يا بنيّ سر روحي مسطور فيها كل شجن وفرح بضع وعشرون عام مضوا محفور فيها حديث نفسي بحملك واستماتة قلبي فيّ لأجلك مرسومة بوجع خفيّ ونقاء طاغي .. وأنّا لك يا صغيري على الاحتمال أعاذك الله من الدنيا شرها وشرورها وفتنتها وأهلها وأخلصك له
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق